الوزن | 0,0054 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21,5 × 13,5 سنتيميتر |
زيارة ذات مساء
5 متوفر في المخزون
ترجمة :اسكندر حبش
عدد الصفحات :132
سنة النشر :2021
ISBN :978-9931-80-103-0
يمكن القول إن الروائي الفرنسي، إيمانويل بوف، مَدين بعودته إلى الذاكرة الأدبية، ليُعاد اكتشافه من قبل القارئ الفرنسي أولا، إلى شخصين أساسيين تحديدًا: ابنته نورا دو ميينبورغ، كما للروائي النمساوي بيتر هندكه (نوبل للأدب 2019). فبعد أن كان بوف، أحد الكتّاب الأساسيين في فترة ما بين الحربـين العالميتين، جاءت فترة ما بعد الحرب الثانية، لتدخله في غياهب النسيان، وكأنه لم يكن موجودا. فالجو العام يومها، أنجب أدبا جديدا، ونقاشات، جعلت وكأن ما كُتِب ما قبل هذه الحرب، ينتمي إلى زمن آخر، لم يعد له أي وجود، أو أي دور في الواقع.
د.ع 2.029 د.ع 4.058
5 متوفر في المخزون
Based on 0 reviews
Be the first to review “زيارة ذات مساء” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
-
الترجمة, العروض الأسبوعية, الكتب والروايات, الكتب والقرطاسية
الحملة
0 out of 5(0)ترجمه : اسامه سبير
عدد الصفحات : 366
سنة النشر : 2021
ISBN :978-9923-40-208-5
يقول الغريق: كنا نتخفى من الثكنات، والوشاية، والأسلاك التي تتعثر بين أقدامنا.كان البحر شاحبا وهو يتحايل على أجسادنا بالنميمة.
تقول الأم: كان الله يسقي حدائقه برغوة أنفاسهم اللاهثة بالخذلان.
أقول: كلما أردت الرسم وجدت الغرقى يكتظون فوق القماشة، ويحرثون البياض.
في ليلة 24 أيار من عام 1810م، دخل بالتاسار بستوس غرفة نوم الماركيزة دي كابرا، زوجة رئيس المحكمة الملكية العليا في ريو دي لا بلاتا، واختطف طفلها حديث الولادة واضعًا مكانه طفلًا أسود، ابن عاهرة كانت قد جلدت لتوها.
الحكاية جزء من قصة ثلاثة أصدقاء هم خابيير دوريغو، بالتاسار بستوس، وأنا، ماويل فاريلا، ومدينة تدعى بوينس آيرس كنا نصارع فيها للحصول على ثقافة، وهي مدينة مهربين محرجين جدًا من إظهار ثرواتهم. وعلى الرغم من أن هناك أربعين ألفًا منا، نحن سكان بوينس آيرس كما ندعو أنفسنا، فإن هذه المدينة قذرة، منازلها منخفضة وكنائسها كالحة. ترتدي مظهرًا من الحشمة المزيفة والرياء المقرف. كان الأغنياء يدفعون رشوة للأديرة كي يخفضوا بضائعهم المهربة وعمل هذا لمصلحتنا، نحن الذين نحب الأفكار والكتب: بما أن الأقفاص التي تحوي كؤوس القربان والأردية الكهنوتية لم تكن تثفتح على الحواجز الجمركية، كان الكهنة الأصدقاء يستخدمونها ليرسلوا إلينا كتبًا ممنوعة من تأليف فولتير وروسو وديدو… وكان دوريغو، المنحدر من عائلة من رجال الأعمال الأثرياء، يشتري الكتب، وكوني أعمل في حانوت طباعة، تابع لدار الأيتام، كنت أعيد طباعتها سرًا، وكان بالتاسار بستوس، الذي من الريف، حيث يمتلك والده عزبة كبيرة، يحول الكتب إلى أفعال. كان يريد أن يصبح محاميًا في ظل نظام يحتقر المحامين ويتهمهم بإثارة قضايا لا تنتهي، بالإضافة إلى الحقد والضغينة. وما كانوا يخشونه هو أن نثقف المحامين الكريوليين الذين سيتحدثون من أجل الشعب ويحققون الاستقلال. وكانت هذه مشكلة بالتاسار الحقيقية: كان عليه أن يدرس في بوينس آيرس دون جامعة ويعتمد، مثل صديقيه دوريغو وأنا، فاريلا، على الكتب المهربة والمكتبات الخاصة. وكانت السلطات تراقبنا. كان نائب الملك الأخير على صواب حين قال إن نشر الإغواء في بوينس آيرس ينبغي أن يتوقف مضيفًا أن هذه الرزيلة تبدو متفشية في كل مكان.
SKU: n/a -
الترجمة, العروض الأسبوعية, الكتب والروايات, الكتب والقرطاسية
أبناء الزمان
0 out of 5(0)المؤلف : أسامة اسبر
عدد الصفحات : 414
سنة النشر : 2021
ISBN : 978-9923-40-186-6
يعتبر إدواردو غاليانو أن نصوصه الأدبية وصفت لإحياء الذاكرة لتقويتها ولتحصينها ضد النسيان، وبالتالي إحدى وظائف الأدب هي تسليط الضوء على ما هو مغفل ومجهول ومنسي، أو ما يمحى، بشكل متعمد، من التواريخ الرسمية، وفي هذا الكتاب الذي يحتوي نصوصًا على عدد أيام العام يقدم غاليانو 366 نصًا لإحياء ذاكرة الشجاعة والجمال وسط المجازر.
يركز الكتاب على الاهوال المولودة من فتح أميركا، على العبودية والاستعمار الأوروبي، ويلقي الضوء على أحداث مجهولة مثل تأسيس جماعة برازيلية على يد نساء عبدات هاربات، أو سمعان العمودي، المسيحي السوري الذي عاش 37 سنة فوق عمود، وهذا عمل بالنسبة لجاليانو يعمل كرمز لأكثر من بليون شخص يعيشون اليوم بدون سكن لائق.
تحتوي كل صفحة من الكتاب على قصة مضيئة تستلهم حدثًا حصل في يوم محدد من العام، باعثة الأبطال والبطلات الذين سقطوا عن خريطة التاريخ، والذين تذكرنا حياتهم بساعاتنا الأكثر سوادًا وانتصاراتنا الأكثر عذوبة.
يتحدى الكتاب القراء كي يفكروا بالوضع البشري وبخياراتنا ويذكرهم بالكنوز الفكرية واللغوية المنسية التي تُدمر.
سيكتشف القراء في هذا الكتاب الكثير من القصص الملهمة التي تعلمنا كي نحيا ونتذكر، وتوقظ ما هو أفضل وأجمل فينا.
SKU: n/a -
الترجمة, العروض الأسبوعية, الكتب والروايات, الكتب والقرطاسية
حاشيه ذهبية لنجمة بعيدة
0 out of 5(0)ترجمة : عبد الهادي سعدون
عدد الصفحات : 104
سنة النشر :2021
ISBN :978-9923-40-016-6
هنا قصائد منتخبة من نتاج الشاعر الإسباني غوستافو أدولفو بيكرGustavo Adolfo Becquer (1836- 1870)، أهم شعراء الرومانتيكية الغنائية في القرن التاسع عشر، والذي يعد من مجددي الشعرية الإسبانية في وقته رغم أنه مات شاباً ولم يترك سوى هذه القصائد التي سيضمها ديوانه المعروف فيما بعد بإسم ( RIMAS ) أي قصائد أو أنغام أو قوافي إذا أردنا ترجمتها حرفياً.
لقد كان بيكر خلال هذه الحياة القصيرة مثال الأديب المشتعل بالحيوية والنشاط رغم تكدير مرضه عليه، فقد أمضى شبابه بتعلم الرسم رفقة شقيق له يدعى باليريانو، الذي أصبح فيما بعد من أهم رسامي القرن التاسع عشر. كما أنه كان على أتصال واسع بالأوساط الأدبية، وقارئ نهم للآداب الفرنسية والشعر الإسباني في عصوره الذهبية.
SKU: n/a -
الترجمة, العروض الأسبوعية, الكتب والروايات, الكتب والقرطاسية
ذاكرة النار …سفر التكوين
0 out of 5(0)ترجمة : أسامة إسبر
عدد الصفحات :440
سنة النشر :2021
ISBN :978-9923-40-065-4
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً.
في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت.
يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”.
يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين.
SKU: n/a -
الترجمة, العروض الأسبوعية, الكتب والروايات, الكتب والقرطاسية
حمالو الندوب
0 out of 5(0)ترجمة : سعيد بن الهاني
عدد الصفحات : 116
سنة النشر : 2021
ISBN :978-9923-40-165-1
في مقدمة الكتاب يعترف الكاتب بأن الترجمة فعلاً خيانة، لكنه يستطرد بلمسة إبداعية حين يصرح بأنها خيانة تمارس بعشق. استوحى المترجم، بتنسيق مع الناشر، غلاف كتابه من الشاعر التشيلي روبيرتو بولانيو، وتحديداً من نص حافل بالصراخ الوجودي يرى فيه بولانيو أن “التقدم في العمر جريمة”. في هذا النص يخبرنا بولانيو أنه آثر البقاء مع “الكلاب الرومانسية” بعيداً عن “صور الألم والمتاهة”
SKU: n/a
There are no reviews yet.